اختيار المملكة مركزًا للمعرفة
كما أن إعلان مجموعة البنك الدولي اختيار المملكة مركزاً للمعرفة يؤكد نجاح المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية التي يقودها سمو ولي العهد -حفظه الله.أيضا يعكس اختيار المملكة مركزًا للمعرفة ريادتها فيما حققته من تقدم كبير، في تقارير مؤشرات التنافسية العالمية.
وبهذا تصبح المملكة رائدة لعديد من دول العالم، للاستفادة من التجربة السعودية في تنفيذ الإصلاح الاقتصادي، وتعزيز القدرة التنافسية.
واختيار المملكة مركزا للمعرفة يعزز دورها الدولي الإيجابي، من خلال الإسهام في تطوير القدرات التنافسية لدول العالم.
إنجازات رؤية السعودية 2030
ويقود نجاح رؤية السعودية 2030 وما حققته وتحققه من إنجازات ونماء محليا، إلى الاقتداء بنموذجها الإصلاحي عالميًا، إذ تسعى رؤية السعودية 2030 إلى أن تكون المملكة في مصاف الدول العشر الأكثر تنافسية عالميًا بحلول 2030.ويشير التقدم الكبير الذي تحققه المملكة في مؤشرات التنافسية العالمية، إلى نجاحها في إحراز أرقام تتجاوز المستهدفات في أوقات قياسية.
يذكر أن الإصلاحات التي تنفذها رؤية السعودية 2030 تركز على تحسين بيئة الاستثمار، وريادة الأعمال، والابتكار والإنتاجية؛ وهو ما أهَّل المملكة إلى احتلال مواقع الريادة العالمية.