وتهدف المبادرة لدعم البلدان النامية في تعزيز وتنفيذ خطط عمل لخفض الانبعاثات والتكيف مع تغير المناخ، ويتعين على الأطراف في اتفاق باريس للمناخ تحديد وتحديث إسهاماتهم الوطنية كل خمس سنوات.
أكثر من 70%.. منظمة العمل الدولية تكشف عن المخاطر المتزايدة للعمال نتيجة تغير المناخ#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/Ogr0kdAVQp pic.twitter.com/ZRCgIVqmbq— صحيفة اليوم (@alyaum) April 22, 2024
اتفاقية باريس للمناخ
بدوره، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن هذه المبادرة تهدف إلى تحفيز العمل المشترك، ورفع مستوى الطموح في التصدي لأزمة المناخ، مع التركيز على تحديث وتعزيز الخطط الوطنية للمناخ بما يتماشى مع تطلعات اتفاقية باريس.وشهدت المبادرة جهودًا ملموسة، إذ عملت مع 128 دولة في زيادة الجودة والطموح في خططها المناخية.
كما تشكل هذه الخطط الوطنية، المعروفة باسم "المساهمات المحددة وطنيا"، الركيزة الأساسية لتحقيق أهداف البلدان في تقليل انبعاثات الكربون وتكييفها مع التغيرات المناخية المتوقعة.