وسيتوجه الأمين العام للمنظمة، السيد حسين إبراهيم طه، إلى العاصمة بانجول، برفقة وفد رفيع المستوى من الأمانة العامة للمنظمة للمشاركة في أعمال الدورة.
القضية الفلسطينية
يبحث قادة الدول الأعضاء قضايا العالم الإسلامي السياسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والاقتصادية والإنسانية والاجتماعية والثقافية وقضايا الشباب والمرأة والأسرة والعلوم والتكنولوجيا والإعلام والجماعات والمجموعات المسلمة في الدول غير الأعضاء بالمنظمة والمسائل القانونية. كما ستناقش القمة المسائل المتعلقة بنبذ خطاب الكراهية والاسلاموفوبيا وتعزيز الحوار، وقضايا التغير المناخي والأمن الغذائي.
ويقدم الأمين العام خلال القمة تقريراً يستعرض أبرز الأنشطة والبرامج والمشاريع التي قامت بها المنظمة منذ الدورة السابقة لمؤتمر القمة الإسلامي. وسيصدر عن الدورة الخامسة عشرة بيان ختامي يتضمن مواقف المنظمة إزاء القضايا المعروضة على القمة، وقرار بشأن فلسطين والقدس الشريف، وإعلان بانجول.