وتتماشى هذه المبادرة مع رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى جعل المملكة العربية السعودية رائدة في قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتعزيز قدراتها في مكافحة الأمراض المعدية والجوائح.
يعلن #المعهد_الوطني_لأبحاث_الصحة عن إطلاق #مبادرة_أبحاث_الأوبئة_والتقنية_الحيوية بهدف تعزيز البحث والتطوير والابتكار وتنمية القدرات الوطنية في مجال الأوبئة والجوائح ودعم تطبيقات التقنية الحيوية الطبية فيها. تهدف المبادرة إلى دعم وتمويل الباحثين لإجراء أبحاث انتقالية وتجارب سريرية... pic.twitter.com/DmGQoz0pAm— المعهد الوطني لأبحاث الصحة | Saudi NIH (@saudi_nih) May 1, 2024
دعم وتمويل الباحثين
تهدف المبادرة إلى دعم وتمويل الباحثين لإجراء أبحاث انتقالية وتجارب سريرية تساهم في تطوير منتجات واستراتيجيات مبتكرة للوقاية من الأمراض المعدية وعلاجها.وتتضمن المبادرة ثلاث مسارات رئيسية، المسار الأول المتمثل بتعزيز الأبحاث الابتكارية في تشخيص وعلاج الأمراض المعدية، والمسار الثاني المتمثل بدعم الأبحاث الانتقالية لتحسين مكافحة الأمراض المعدية والوقاية منها والتخفيف من حدتها، والمسار الثالث المتمثل بتطوير منهجيات قائمة على الأدلة لتعزيز مراقبة الأمراض المعدية.
وتستهدف المبادرة الباحثين في الجامعات والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية في المملكة العربية السعودية.
مكافحة الأمراض المعدية
وتعليقاً على إطلاق المبادرة، قال الرئيس التنفيذي للمعهد الوطني لأبحاث الصحة الدكتور فارس العنزي "إن مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية تُعد مبادرة هامة ستساهم في تعزيز قدرات المملكة العربية السعودية في مكافحة الأمراض المعدية والجوائح.وتابع: "نحث جميع الباحثين المهتمين بالمشاركة في هذه المبادرة، ونؤكد لهم أن المعهد الوطني لأبحاث الصحة سيقدم لهم كل الدعم اللازم لإنجاز أبحاثهم".