وشددت على الالتزام بتقديم العون وإيصال المساعدات إلى جميع مناطق قطاع غزة، وضمان أن يتم وصول المساعدات دون عوائق عبر معبر رفح البري، الذي يتعين فتحه على وجه السرعة.
لا بد من إنهاء توغل العملية العسكرية في رفح الآن وفورًا؛ فثمة خطر داهم يتهدد 1.5 مليون شخص، بينهم 600000 طفل، ويقوض سلامتهم وأمنهم.
وفي ظل كفاح النظام الصحي ليستمر في عمله وأداء مهامه، وبينما المخاطر الشديدة محدقة بحياة الآلاف، تؤكد منظمةُ الصحة العالمية وشركاؤها الالتزام... pic.twitter.com/Fbzg2UcRHi— HananBalkhyحنان بلخي (@HananBalkhy) May 7, 2024
المستشفيات في رفح
وحذرت المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية والشركاء الدوليون، من أن مزيدًا من التصعيد من شأنه التسبب في انهيار العملية الإنسانية الهشة بالفعل، في رفح خصوصا وقطاع غزة بأكمله، وضرورة أن يمارس المجتمع الدولي دوره في الضغط على إسرائيل للتوقف عن ممارستها العسكرية، التي تهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين في رفح.وطالبت بضرورة حماية المستشفيات في رفح، وتزويدها بالمستلزمات التي تحتاج إليها، لتتمكن من الاستمرار في تقديم الرعاية الصحية اللازمة لآلاف المرضى والمصابين المدنيين من ضحايا العمليات العسكرية الإسرائيلية.
ودعت "بلخي" باسم الإنسانية ولأجلها، بضرورة الإيقاف الفوري العاجل لإطلاق النار.