قلت: نعم والذي جعلني أحب وأعشق القراءة، سورة «العلق» وهي أول ما نزل من القرآن الكريم وبدايتها اقرأ..، وبعد هذا حب القراءة بات حبا ينبعث من الأعماق، وبالتالي القراءة تفتح أمامك آفاقا واسعة والحمد لله !
قال: ما تعليقك على هروب بعض الفتيات للخارج؟
قلت: جميل أنك قلت «بعض» وهذا يعني أن الهروب للخارج محدود، وفتش عن دور وسائل التواصل
الاجتماعي والتي باتت تتوالد ومعرفة الفتيات باللغات الأجنبية مما ساعد في تكوين علاقات مع مجموعات وعصابات تهدف لاستغلال الفتيات من أجل الاستفادة منهن أو أو .. وقبل هذا فتش عن دور الأسر في المحافظة على بناتهن !
قال: ما هو الشيء الذي يستطيبه جميع الناس في مختلف دول العالم ؟
قلت: قليلا من الثرثرة والإبتسام وحتى الضحك بين وقت وآخر، وهو أمر يستطيبه أحكم الحكماء والقادة وحتى رجال الدين !
قال: ما هو المثل العالمي الذي ما زلت تذكره، حتى هذا العمر ؟
قلت: مثل إسباني كنت قرأته في احدى المجلات القديمة وسجلته في ذاكرتي حتى اليوم وهو يقول: ما أجمل أن لا تفعل شيئا، ثم تستريح بعد ذلك ! وفي مضمونه يسخر من الكسالى بحدة!
قال: ما هو النشاط الثقافي الذي أعجبك هذه الأيام في الأحساء ؟
قلت: كل نشاط في الأحساء يعجبني، لكن مبادرة «مؤسسة الجبر الخيرية، أن تنظم حفلا تكريميا متميزا وفاءا
للشاعر والاديب ورجل الاعمال عبد العزيز البابطين «يرحمه الله» والحضور اللافت الذي شرف الحفل، ولا شك في أن هذا الحفل ترفع له العقال، تقديرا لأسرة الجبر الكريمة وكذلك الأخوة الأحبة الذين كانوا وراء فكرة تنظيمه شكرا لهم !
قال: ما هو المشهد الذي شاهدته ولفت نظرك في «التيك توك» ؟
قلت: فتاة كانت تتحدث بأكثر من لغة.. والأكثر نظرات عينيها.
@Almaghlouth_A