ووفقًا للتقرير، يعيش واحد بين كل ثمانية أوروبيين بالفعل في مناطق معرضة بشكل محتمل لفيضان الأنهار. كما أن كبار السن والأطفال وأصحاب الصحة الضعيفة ومحدودي الدخل والمزارعين وعمال الإنقاذ هم الأكثر تضررًا من الفيضانات والجفاف وحرائق الغابات، أو الأمراض التي تنقلها المياه ومسببات الأمراض.
أفاد تقرير نشرته وكالة البيئة الأوروبية اليوم الأربعاء، بأن التغير المناخي يفاقم الفيضانات والجفاف ويقلل جودة المياه، مما يشكل تهديدًا متناميا لصحة الأشخاص.
ودعت الوكالة التابعة للاتحاد الأوروبي ومقرها كوبنهاجن إلى التحرك السريع وتحسين التنسيق بين الحكومات والسلطات للحد من المخاطر الصحية أو تجنبها.
ووفقًا للتقرير، يعيش واحد بين كل ثمانية أوروبيين بالفعل في مناطق معرضة بشكل محتمل لفيضان الأنهار. كما أن كبار السن والأطفال وأصحاب الصحة الضعيفة ومحدودي الدخل والمزارعين وعمال الإنقاذ هم الأكثر تضررًا من الفيضانات والجفاف وحرائق الغابات، أو الأمراض التي تنقلها المياه ومسببات الأمراض.
ووفقًا للتقرير، يعيش واحد بين كل ثمانية أوروبيين بالفعل في مناطق معرضة بشكل محتمل لفيضان الأنهار. كما أن كبار السن والأطفال وأصحاب الصحة الضعيفة ومحدودي الدخل والمزارعين وعمال الإنقاذ هم الأكثر تضررًا من الفيضانات والجفاف وحرائق الغابات، أو الأمراض التي تنقلها المياه ومسببات الأمراض.