مستشفيات غزة
وأشار أدهانوم إلى أن الوضع في غزة أصبح أكثر من كارثي، وقد انخفض عدد المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية العاملة وما تبقى منها تضرر، وانخفضت حملات التلقيح ضد الأمراض.وقال إنه ما زال مستشفى العودة تحت الحصار منذ يوم الأحد، وما زال 148 عاملًا صحيًا و22 مريضًا ومصابًا محاصرين داخل المستشفى، وهي المرة الثانية التي يتعرض فيها نفس المستشفى للحصار.
اعتبرت #الأمم_المتحدة اليوم الخميس، أن توزيع المساعدات الإنسانية يكاد يكون مستحيلًا في قطاع #غزة، مع تواصل الحرب لليوم 222 على التوالي. #اليوم
للمزيد: https://t.co/rUA2QSBdnO pic.twitter.com/vAMhmsnlLP— صحيفة اليوم (@alyaum) May 16, 2024
رفح الفلسطينية
وأكد أدهانوم أن الأعمال العدائية المكثفة قرب مستشفى كمال عدوان قوّضت قدرته على تقديم الخدمات الطبية، وجعلت من الصعب الوصول إليه، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على مواصلة المستشفيين الوحيدين المتبقيين في شمال غزة تقديم الرعاية الصحية.وأوضح أدهانوم أن العمليات العسكرية في رفح مستمرة وكذلك الوفيات والإصابات التي تتزايد، والناس ليس أمامهم سوى خيارين، إما البقاء في المناطق التي تتعرض للهجمات، أو الرحيل إلى أماكن أخرى ليست آمنة أيضًا، وقد تم إجلاء 800 ألف شخص حتى الآن، وما زال مئات الآلاف من المدنيين في رفح.