ودعا إلى الاتفاق على صفقة لوقف العدوان، ووضع إطار لتعافي غزة يقرب حلًا سياسيًا طويل الأمد.
أكد منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند ضرورة توحيد غزة والضفة الغربية سياسيًّا واقتصاديًا وإداريًا، وتظل غزة جزءًا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية، مشددًا على ألا يكون هناك وجود عسكري إسرائيلي طويل الأمد القطاع.
وحذّر وينسلاند في كلمة خلال جلسة أمام مجلس الأمن الدولي أمس الأربعاء، من مسار العدوان الإسرائيلي الحالي على غزة والضفة الغربية، لتجنب المزيد من الكوارث.