بالأفعال وليس الأقوال ..
بشهادة الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء ..
باعتراف من موسوعة غينيس للأرقام القياسية..
تاريخ خُط بأحرف من ماء الذهب ..
انجازات توالت بجهود رجال تعمل للكيان..
تشبع الهلال من تسجيل الارقام القياسية محليًا..
فاتجهت بوصلته نحو الارقام الخليجية..
ثم تبعها بـ "العربية و الآسيوية" ..
ولم يكتفي بل التف على التاريخ الكروي .
ليسطر تاريخ جديد في عالم المستديرة ..
بداية حطّم اكبر نتيجة مُسجلة في تاريخ كأس العالم للأندية .. وحفر اسمه في سجلات التاريخ بتحقيق الفوز الأكبر بنتيجة (6-1)، متفوقًا على جميع الأندية بما فيها برشلونة و ريال مدريد.
تبعها بتسجيل أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ كرة القدم منذ نشأتها قبل أكثر من قرن ونصف..
ليكُرم من الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم والإحصاء بعد تحقيقه 34 فوزًا متتاليًا في رقم عالمي غير مسبوق.
ويحصل على شهادة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأول نادٍ والوحيد الذي يحقق 34 فوزًا متتاليًا في تاريخ كرة القدم في جميع البطولات الرسمية، منذ نشأت الكرة وحتى يومنا هذا.
سؤال يتبادر في الأذهان..
هل هذا جيلك الذهبي يا هلال ؟
فمع كل جيل تتوالى الإنجازات..
ما بين جيل مبارك عبدالكريم ثم صالح النعيمة والمصيبيح تبعه يوسف الثنيان وسامي الجابر .. تلاه نواف التمياط ومحمد الشلهوب، ثم سالم الدوسري وسلمان الفرج.
العامل المشترك أن الذهب حاضر لا يغيب، والإنجازات تتوالى والأرقام القياسية لا تكسر، فهذه الهواية المفضلة بالنسبة للهلاليين، أجيال تسلم الرايات أجيال والزعيم ثابت في الأولويات لا يغيب.
@assaf74
