وأضاف:" ولأنها سنة الحياة.. فقد انتهت مسيرتي العملية مع النادي.. بسبب ظروفي الخاصة.. ويبقى الهلال هو النغم الذي لا ينتهي واللحن المستحيل.. وأعود لاستكمل رحلتي مع هذا الكيان عاشقاً للأبد
وواصل:"أتقدم بالشكر لكل إدارات النادي ورجاله الذين تشرفت بالعمل معهم.. وأخص أصحاب السمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد والأمير نواف بن سعد والأمير محمد بن فيصل والأستاذ محمد الحميداني والمهندس عبدالله الجربوع والكابتن سامي الجابر، وإلى سيد المحافل فهد بن نافل".
وأنهى:" الشكر إلى زملائي أعضاء القوة الزرقاء وكافة الجماهير الهلالية.. إن كان هناك عمل جيد فهو بتوفيق من الله ثم بتفانيكم الدائم.. وإن كان من تقصير فمن نفسي والشيطان وأنتم خير من يعذر، وأخيراً ادعو الله للهلال وجماهيره وأبطاله أن يستمر هذا الكيان بطلا دائمًا بجهودهم وتكاتفهم ".