وأشارت الدراسات إلى أن الخبرة في العمل مطلوبة وكذلك المرونة التي تساعد الموظفين والشركات على تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعمل.
وتساعد المرونة في العمل على تحقيق الأهداف المهنية بكفاءة وفاعلية خاصة لو اجتمعت مع الخبرة، ذلك لأن الأدوار القيادية تتطلّب من أصحابها إدارة ظروف غير متوقعة دون امتلاك أيّ إرشادات واضحة حولها.
والمرونة في العمل هي القدرة على التكيف مع التحديات والتغييرات التي تطرأ على بيئة العمل وعلى المتطلبات المهنية.
وتشمل المرونة في العمل مجموعة من الخصائص كالتخطيط المسبق والتعاون والتواصل مع الآخرين.
وفي بعض الأوقات يبحث أرباب العمل عن الاشخاص المرنة أكثر من الخبرةبسبب ارتفاع نسب انتاجيتهم العالية
المصدر: LINKEDIN