وسجل رونالدو ركلة الجزاء الخاصة به، مثلما فعل أمام منتخب سلوفينيا في دور الـ16 ولكن هذه الأهداف لا تدخل ضمن الاحصائيات الرسمية.
ولعب رونالدو بشكل أساسي في المباريات الخمس التي خاضها المنتخب البرتغالي في البطولة المقامة حاليا في ألمانيا، وتمكن من صنع هدف واحد سجله برونو فرنانديز في مرمى المنتخب التركي.
وفي مباراة سلوفينيا، بكى رونالدو بعد إهدار ركلة جزاء في الوقت الإضافي.
وشارك رونالدو في ست نسخ من بطولة أمم أوروبا- وهو رقم حققه في يورو -2024 كما شارك في خمس نسخ من بطولات كأس العالم، وفي كل هذه البطولات تمكن رونالدو من تسجيل هدف واحد على الأقل.
وكان رونالدو يهدف لأن يصبح أول لاعب يسجل في ست نسخ من بطولة أمم أوروبا، بالإضافة إلى أنه كان يرغب في أن يكون أكبر لاعب يسجل في تاريخ البطولة.
وحاليا، يعد الكرواتي لوكا مودريتش أكبر لاعب يسجل في تاريخ بطولات أمم أوروبا بعمر 38 عاما و289 يوما، وذلك عندما سجل هدفا في المباراة التي انتهت بالتعادل 1/1 مع المنتخب الإيطالي.
وبعمر 39 عاما، تحوم الشكوك حول إمكانية مشاركة رونالدو في بطولة كبرى أخرى مع المنتخب البرتغالي.