تجربة فريدة
وأثنى الخريف على هذه التجربة الفريدة في المحافظة، وحث على الاستفادة منها بشكل أوسع، واستثمارها اقتصاديًا؛ لتكون ميزة لبساتين النخيل في القطيف لإنتاج أصناف الرطب المميزة، ووصولها بشكل استباقي للأسواق قبل موسمها.الأمر الذي يخلق بيئة تنافسية صحية بين المزارعين والانتقال من الطرق التقليدية إلى مرحلة التطوير وابتكار التقنيات التي تسهم في التحسين المستمر للإنتاج الزراعي، في ظل الدعم السخي الذي تقدمه الدولة للمزارعين، وهو ما يسهم في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة - أيدها الله - 2030 التي ترتكز أهدافها على دعم التنمية الزراعية وتحقيق الاستدامة.
وأشار الخريف، إلى أن توجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه، تؤكد دائمًا تسخير كافة الإمكانيات المتاحة لدعم المزارعين والعاملين في هذا القطاع.
فيما عبّر الخويلدي عن جزيل شكره وتقديره لمحافظ القطيف على رعايته ومتابعته المستمرة، داعيًا الله أن يحفظ قيادتنا ويديم على وطننا نعمة الأمن والأمان.