وأوضحت الوزارة، أن البرنامج يستهدف تمكين منسوبي المصانع والمنشآت التعدينية والمستثمرين وروّاد الأعمال من الاستفادة من إمكانات البحث والتطوير والابتكار وأحدث الدراسات والأبحاث النوعية، عبر الدخول للبوابة الوطنية للوصول المفتوح للبنية التحتية البحثية، وتطوير أعمالهم ومنتجاتهم وتقنياتهم من خلال التعاون مع مراكز البحوث العلمية.
وتشمل البنية التحتية البحثية العامة في المملكة، مراكز الأبحاث في نخبة من الجامعات السعودية والمراكز الطبية المتقدمة، ومنها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "KAUST"، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ومركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية.
وتتضمن: مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة الملك سعود وجامعة الملك عبد العزيز، إضافة إلى أكثر من عشرين مركزاً بحثياً في جهات أكاديمية وطبية أخرى.