حيث تطلبت حالة المريض خطة علاجية دقيقة، تعاونتُ فيها بشكل وثيق مع فريقنا من الفزيائيين الطبيين والمعالجين الإشعاعيين لتطوير نظام علاج إشعاعي مُخصص لمدة سبعة أسابيع. خلال هذه العملية، وضعنا راحة المريض من أولوياتنا، وقمنا بمتابعة أي آثار جانبية بعناية وتقديم الدعم المستمر.
أتت جهودنا ثمارها حين أظهر فحص التصوير بالرنين المغناطيسي الذي أُجري بعد شهر ونصف من اكتمال العلاج استجابة كاملة وممتازة، مما يشير إلى القضاء بنجاح على السرطان ولله الحمد. تُسلط هذه الحالة الضوء على أهمية الرعاية المخصصة وعمل الفريق في تحقيق أفضل النتائج للمرضى."
تتابع د. ريم حديثها " نؤمن في مركز المانع للأورام أنّ كل مريض يستحق رعاية استثنائية تُراعي احتياجاته الفريدة. نعمل معًا لتوفير بيئة داعمة ومريحة تساعد مرضانا على تجاوز تحديات السرطان وتحقيق أفضل النتائج الممكنة."