وأشار إلى نزوح 13 مليون متوزعين في الداخل السوداني، من بينهم أكثر من مليونين يبحثون عن مأوى في دول الجوار، مع إمكانيات محدودة للغاية في الحصول على المساعدات الإنسانية.
مدير مكتب #الأمم_المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في #السودان: الوضع في مدينة الفاشر شمال دارفور، وشمال الخرطوم، ودمدني، ومحيط مدينة الأبيض، يزداد سوءًا.#اليوم
للمزيد: https://t.co/ZJ0Ep9ms9G pic.twitter.com/As7dNKPtpk— صحيفة اليوم (@alyaum) June 21, 2024
المساعدات الإنسانية للسودان
وأوضح السحباني أن أولوية المنظمة تهدف إلى توسيع نطاق عملياتها عبر الحدود في دارفور، وقد أصبحت أيضًا ولايات كردفان والخرطوم والجزيرة معزولة عن المساعدات بسبب تواصل القتال.كما دعا إلى سد الفجوة التمويلية الهائلة لخطة الاستجابة الإنسانية والصحية في السودان.
ويعد وصول المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين من بين النقاط الرئيسة التي تجري مناقشتها في المحادثات غير المباشرة الجارية في جنيف، التي تسيرها الأمم المتحدة بين ممثلين عن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، تحت قيادة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للسودان، رمضان لعمامرة.