كما أجرى مسؤولو حملتها وحلفاؤها مئات الاتصالات، لحشد الدعم لها ومنع ظهور منافسين محتملين من الديمقراطيين.
السؤال الأول الذي يتبادر لذهن كل متابع لـ #الانتخابات_الأمريكية هل يبقى دعم "#بايدن" كافِ لخوض #كامالا_هاريس السباق الرئاسي .. لمعرفة تفاصيل أكثر https://t.co/glJyCBdxHM#اليوم | #أمريكا | #السباق_الرئاسي pic.twitter.com/V1T30GjaBZ— صحيفة اليوم (@alyaum) July 22, 2024
زعيم الديمقراطيين
ووفقًا لتقارير إعلامية، أجرت هاريس اتصالات مع الرئيسين السابقين، باراك أوباما، وبيل كلينتون، بالإضافة إلى هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية السابقة.كما تحدثت مع حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو، وهو مرشح محتمل لمنصب نائب الرئيس، وكذلك مع زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب حكيم جيفريز.
وتضمنت قائمة الاتصالات أيضًا رئيس كتلة المشرعين السود في الكونجرس ستيفن هورسفورد، كما أكدت مصادر أن رؤساء الحزب في الولايات دعموا هاريس في اتصال هاتفي.
أعلنت رغبتها في الترشح.. #هاريس تتعهد ببذل قصارى جهدها لهزيمة #ترامب#اليوم | #أمريكا | #الانتخابات_الأمريكيةhttps://t.co/AEDuwZolrG pic.twitter.com/QMPE1enXrG— صحيفة اليوم (@alyaum) July 21, 2024
الانتخابات الأمريكية
بحسب تقرير نشره موقع " CNN"، فعلى الرغم من دعم الرئيس، لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت هاريس ستصبح المرشحة، أو ما هي العملية التي سيتبعها الحزب الديمقراطي لاختيار بديل.ويقع على عاتق المندوبين في المؤتمر الوطني للحزب اختيار مرشحهم، وفي حين يسعى حلفاء هاريس إلى تأمين طريقها إلى الترشيح، امتنع بعض الديمقراطيين عن دعمها أو دعوا صراحة إلى عملية ترشيح مفتوحة.