الشريحة الأولى من الدعم
وتعد هذه هي الشريحة الأولى الكبيرة من الدعم الأكبر البالغ مليار يورو حتى عام 2027 المنصوص عليه بين بروكسل وبيروت، والذي دعا إليه رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي في استنتاجات المجلس الأوروبي في 17-18 أبريل، والتي أعاد فيها الاتحاد الأوروبي التأكيد على دعمه القوي للبنان، وأقر "بالظروف الصعبة التي تمر بها البلاد محليًا" بسبب التوترات الإقليمية".وزير خارجية #قبرص: مستعدون للمساعدة في إجلاء مدنيين من #الشرق_الأوسط إذا تصاعدت المواجهة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية
للمزيد | https://t.co/OA7ijBe8nf#لبنان | #اليوم pic.twitter.com/AjRsz04afi— صحيفة اليوم (@alyaum) July 29, 2024
يأتي ذلك مع 500 مليون لعام يورو 2024-25 ، تأمل المفوضية الأوروبية في إطلاق مسار الإصلاح في لبنان، وزيادة النشاط الاقتصادي المزدهر، ودعم التدابير الاجتماعية للشريحة الأكثر ضعفًا من السكان.
الأمن والهجرة واللاجئين
كما أعلنت فون دير لاين في مايو عندما التقت رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، إن حزمة المساعدات لها على الأقل هدفان آخران من الأولويات بينهما: الأمن وإدارة تدفقات الهجرة واللاجئين في البلاد.وقالت رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي: "سندعم الجيش اللبناني وقوى الأمن العام والداخلي"، وسنوفر "المعدات والتدريب والبنية التحتية اللازمة لإدارة الحدود"، بالإضافة إلى اللاجئين من سوريا (نحو مليون شخص، وفقًا لأرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين).
ويواجه لبنان، الذي يعاني أزمة اقتصادية واجتماعية عميقة، تأثير الصراع في غزة، والتوتر الخطير بشكل متزايد في البلاد.