ويأتي ذلك في الوقت الذي توفي فيه شخصان بالمياه الفرنسية أثناء محاولتهما عبور القناة الإنجليزية، كما يعتقد أنه قد تم إنقاذ آخرين كانوا على متن القارب، وتم إعادتهم إلى فرنسا.
ويقال إن السلطات الفرنسية تقود التحقيق بشأن حالات الوفاة. جدير بالذكر أن عمليات العبور الأخيرة ترفع إجمالي العدد المؤقت لهذا العام حتى الآن إلى 18 ألفا و342 شخصًا، وتمثل أعلى عدد من الوافدين خلال يوم واحد حتى الآن تحت قيادة حكومة العمال برئاسة ستارمر.