والفريق مزود بـ 31 مركبة فنية وتسعة صهاريج مياه، كجزء من جهود المساعدة الدولية التي طلبتها اليونان.
الطقس الحار أهم الأسباب
جدير بالذكر أن الحريق، الذي هدد ضواحي أثينا وأدى إلى إخلاء العديد من المناطق، التهم بالفعل مساحة تقدر بأكثر من 104 كيلومترات مربعة في ظل طقس حار وعاصف، وأسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل. ورغم تحسن الوضع بعض الشيء، لا تزال هناك تحذيرات من حدوث حرائق.وقال مسؤولون أمس الأربعاء إنه تم إخماد حريق ضخم استمر لنحو ثلاثة أيام بالقرب من أثينا. ويواصل رجال الإطفاء مراقبة منطقة بشمال شرق العاصمة اليونانية لمنع اشتعال أي مناطق ساخنة مجددًا في الحقول والغابات و الأحياء النائية المتفحمة.
وانتقد البعض قطاع إطفاء الحرائق، وأشاروا على مواقع التواصل الاجتماعي إلى رد الفعل البطيء أثناء استخدام طائرة رش المياه. ولم يتضح بعد عدد الذين فقدوا منازلهم وعدد الأعمال التحارية والمزارع التي تضررت.