كما تلقت شرطة دوسلدورف، عاصمة ولاية شمال الراين-ويستفاليا التي تقع بها مدينة زولينجن، حسب بيانها، رسالة يعترف فيها التنظيم بمسؤوليته عن الهجمات.
هجمات الطعن في ألمانيا
وقال متحدث باسم الشرطة إنه يتعين الآن التحقق مما إذا كان هذا الخطاب حقيقيا.ووفقا لخبراء في مجال الإرهاب، يعد هذا أول خطاب اعتراف من التنظيم بالمسؤولية عن هجوم في ألمانيا منذ عام 2016 عندما شن التونسي أنيس العمري هجوم دهس على حشد من الأشخاص باستخدام شاحنة في سوق بساحة برايتشايد بلاتس في برلين في ديسمبر من ذلك العام ما أسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة العشرات.