وهو الازدهار الذي يأتي بعد اهتمام سمو ولي العهد بتمكين هذا القطاع من خلال إطلاق "استراتيجية قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية"، التي من أهدافها رفع المساهمة في الاقتصاد الوطني بقيمة تصل إلى 50 مليار ريال سعودي بحلول عام 2030.
لذا كان طبيعياً أن تستضيف المملكة النسخة الأولى من كأس العالم للرياضات الإلكترونية التي شهدت مشاركة أكثر من 1500 لاعب عالمي محترف، شكّلوا من ما يقرب 500 فريق من نخبة الفرق الدولية.
ويُعد الحدث هو الأكبر من نوعه عالمياًح حيث استضافته العاصمة الرياض خلال الفترة من من 3 يوليو إلى 25 أغسطس بمجموع جوائز غير مسبوق في قطاع الرياضات الإلكترونية وصل إلى 60 مليون دولار.