الطبيعة الخضراء
وأسهمت الطبيعة المكسية بالخضرة والضباب التي رسمت أجمل الأشكال الطبيعية والمياه الجارية التي امتلأت بها السدود وارتوت بها المزارع، في جذب المتنزهين والزوار من داخل المنطقة وخارجها للخروج تحت زخات المطر إلى الحدائق والمتنزهات والبراري لقضاء أوقات ماتعة في أحضان الطبيعة، إضافة إلى الأجواء الجميلة.وتسابق الأهالي وزوار المنطقة إلى توثيق تلك المشاهد والمناظر الطبيعة التي جمعت الغيوم والأمطار والجبال والسهول في مكان واحد، في منظر يمتزج مع ضوء الشمس وأصوات خرير الماء، ليضفي على طبيعة المكان أجواء ساحرة ورونقاً يأسر الألباب.