وشهدت الدورة مناقشة العديد من الموضوعات المتعلقة بالجوانب الفنية، بالإضافة إلى عددٍ من التطبيقات النظرية والعملية للمدربين الحاضرين والذين طُلب منهم تقديم بحث عن أساليب اللعب وطرق إعداد الحصص التدريبية، تم تطبيقها على لاعبين في أندية وأكاديميات فرنسية.
يذكر أن الجزء الرابع من الدورة التدريبية "PRO" للرخصة الآسيوية سيكون الأخير في الشراكة بين الاتحادين السعودي والفرنسي، حيث سيتولى الاتحاد السعودي الإشراف على الأجزاء المتبقية من الدورة، وذلك دعمًا للمدربين الوطنيين من أجل مواصلة مسيرتهم التدريبية سواء مع الأندية أو المنتخبات الوطنية.