الطبيعة في أبها
وجعلت أمواج السحب والضباب الكثيف وزخات المطر وخرير الينابيع والعيون، من المشهد البانورامي كأنه حلم وليس واقعًا، يحكي جمال الطبيعة في أبها البهية.ولم يعد عشاق الجمال في أبها يرون من الشمس إلا تسلل أشعة خيوطها الذهبية، فيما الجبال والغابات تلتحفها أمواج السحب المنخفضة، وكثبان الضباب في مشهد رباني ولا أروع يصور حكاية أخرى من حكايات الجمال في أبها المدن.
كما ترصد الكاميرات، مشاهد غروب الشمس الأخاذ في مرتفعات السحاب، وأبو خيال وجبل نهران وحي الضباب.