وكانت هذه هي المباراة الأولى للمنتخب المكسيكي بعد ظهوره الباهت في بطولة أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا)، التي أقيمت بالولايات المتحدة هذا الصيف وشهدت خروج الفريق مبكرا من مرحلة المجموعات للمسابقة القارية، عقب تحقيقه فوزا وحيدا فقط على جامايكا وخسارته أمام فنزويلا وتعادله مع الإكوادور.
ويستعد منتخب المكسيك حاليا للمشاركة في نهائيات كأس العالم، التي يستضيفها عام 2026 بالاشتراك مع الولايات المتحدة وكندا، فيما يستعد المنتخب النيوزيلندي لتصفيات قارة أوقيانوسيا المؤهلة للمونديال.