تعد الرياض وجهة سياحية جاذبة لأنظار الزوار من الداخل ومن دول الخليج ومن أنحاء العالم كافة؛ ويعود ذلك إلى ترويجها النوعي والمنهجي في استقطاب السيَّاح وتسويقها على الأسواق السياحية الإقليمية والدولية، وهو ما يجعل منها خيارًا استثنائيًا للعائلة والأصدقاء على حد سواء، وما يميز الرياض اليوم كوجهة سياحية رائدة، تنوع فعالياتها وأنشطتها وتجاربها المختلفة في الروزنامة السياحية، واختيار ما يناسبهم من الفعاليات التي أبهرت العالم أجمع.
التأشيرة الإلكترونية
وكانت وزارة السياحة قد أعلنت بالتعاون مع وزارة الخارجية ومؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، عن تسهيل إجراءات زوّار المملكة من كافة دول العالم؛ كما أتاحت التأشيرة الإلكترونية وذلك لحاملي تذاكر #كأس العالم للرياضات الإلكترونية لتمكنهم من زيارة وجهات المملكة المتنوعة في صيف السعودية.
50 مليار أثر اقتصادي
تساهم البطولة في تحقيق أثر اقتصادي بالمشاركة في تحقيق أكثر من 50 مليار ريال للناتج المحلي بحلول عام 2030، بشكل مباشر وغير مباشر، واستحداث فرص عمل جديدة تصل إلى أكثر من 39 ألف فرصة عمل في القطاع مباشرة وغير مباشرة بحلول عام 2030، وتوفير البيئة التأسيسية لتطوير الكفاءات، إلى جانب تنشيط القطاع السياحي في مدينة الرياض، ما سيسهم بدوره في تعزيز معدلات إشغال دور الضيافة، وزيادة الإنفاق السياحي، ورفع معدل الإنفاق في المطاعم والمقاهي، والإنفاق الاستهلاكي.
# إنتاج +30 لعبة
كما تهدف استراتيجية قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، إلى الوصول إلى الريادة العالمية وتعزيز مكانة للمملكة على الساحة الدولية، من خلال إنتاج أكثر من 30 لعبة منافسة عالميًا في أستوديوهات المملكة، والوصول إلى أفضل ثلاث دول في عدد اللاعبين المحترفين للرياضات الإلكترونية.
جرافيك
29% نسبة زيادة زوار الرياض
+50 مليار ريال أثر اقتصادي بحلول 2030
+39 ألف فرصة وظيفية بحلول 2030
500 مليون مشاهد
+ 2 مليون زائر
29% زيادة عدد الزوار لمدينة الرياض
+ 105 دولة غطت الحدث
+2600 وسيلة اعلامية
+1500 لاعب محترف
+500 نادٍ من مختلف دول العالم
250 مليون ساعة مشاهدة
تنشيط القطاع السياحي مما يسهم في :
1- إشغال دور الضيافة
2- زيادة الإنفاق السياحي
3- رفع معدل الإنفاق في المطاعم
4- رفع معد الإنفاق في المقاهي
5- الإنفاق الاستهلاكي