مشهد بديع
ويستمتع سكان المنطقة وزوارها، الذين يستيقظون فجراً مع لحظات الهدوء والوقوف أمام البحر، والنظر لامتداد أشعة الشمس الذهبية، وتداخلها مع لون المياه الزرقاء، التي تشدها جمال الطبيعة، ونبض الحياة اليومية.كما تتحول السماء إلى مسرح طبيعي للون الذهبي والأرجواني، عندما تبدأ الشمس في التواري خلف الأفق، تاركة وراءها مشهدًا بديعًا لا يُنسى، حيث يعد الغروب في هذه المكان واحدًا من أجمل اللحظات التي تجذب الزوار والمصورين على حد سواء.
وظاهرتا الشروق والغروب في المنطقة الشرقية تحملان جمالًا خاصًا يعكس روح المنطقة، حيث يقوم العديد من السياح بزيارة المنطقة خصيصًا للاستمتاع بهذه اللحظات، وتوثيق جمال الشروق والغروب وشواطئها.