تعويض الخسائر
ويسلط القانون الجديد الضوء على الصعوبات التي يواجهها الجيش الروسي في تعويض الخسائر في الأفراد التي يتكبدها على الخطوط الأمامية في أوكرانيا، دون الحاجة إلى إعلان تعبئة جديدة لا تحظي بقبول شعبي.ووفقا لتقديرات مسؤولين غربيين فقد بلغت الخسائر الروسية حاليا أعلى مستوياتها منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.