وأستمع سمو أمير المنطقة الشرقية لشرح مفصل حول الفرضية، بما في ذلك الأدوار المتعلقة بالجهات المشاركة في التمرين.
دعم مستدام من القيادة
وثمن سموه دعم القيادة الرشيدة للأعمال البيئية بما يعكس اهتمامها بالإنسان ومكتسباته، والدور الحيوي الذي تلعبه في الحفاظ على ثروات الوطن واستقراره اجتماعيًا ونموه اقتصاديًا، سعياً لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للبيئة في المنطقة الشرقية وباقي مناطق المملكة.ويهدف التمرين لتحقيق أقصى درجات الجاهزية والتأهب لمواجهة أي تلوث بحري في شواطئ المملكة، وذلك وفقًا للخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت.
وتشمل فرضية التمرين تنفيذ الخطة الوطنية لمكافحة التلوث البحري بالزيت في المنطقة الشرقية، بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة الجهات ذات صلة بالمجالات المعنية بهذا التمرين.