ويشعر اليساريون والشيوعيون والخضر والاشتراكيون بالاستياء من التوجه السياسي للحكومة الجديدة، وذكروا في اقتراح سحب الثقة أن تشكيل الحكومة يرقى إلى عدم الاعتراف بنتائج الانتخابات.
وتمخضت الانتخابات البرلمانية التي أجريت في بداية يوليو عن حصول التكتل اليساري على أكبر قوة، لكن كان ينقصه نحو 100 مقعد ليحقق الأغلبية المطلقة.