خسارة الفريق أمام فريق في أسفل ترتيب الدرجة الأولى في الكأس كانت صدمة كبيرة للجماهير، إلى جانب جمع 7 نقاط فقط من 6 مباريات في الدوري، مما أثار قلق المشجعين بشكل كبير.
رياض محرز، الذي كان يأمل فيه الجماهير كالنجم المنقذ، لم يقدم حتى الآن المساهمات المنتظرة منه في الدوري. إضافة إلى ذلك، تعرض محرز لانتقادات عديدة بسبب وزنه، مما أضاف ضغطًا إضافيًا عليه.
تصريح محرز حول نقص الدعم الذي يتلقاه الأهلي أشعل جدلاً واسعًا وأثار ردود أفعال متباينة. هذا التصريح ألقى الضوء على التحديات الداخلية التي يواجهها النادي.
ومع نهاية الطموحات المحلية، تتجه أنظار الأهلي إلى دوري أبطال آسيا كفرصة وحيدة لإنقاذ الموسم. على الفريق، وبالأخص رياض محرز، تقديم أداء متميز والتفوق على باقي الأندية المنافسة