نحن متأخرون أمام منتخبات سبقتنا نحو إعداد لاعبيهم باحتراف خارجي وسوقت لهم ليكونوا جاهزين في أي وقت لتمثيل المنتخبات وليكونوا منتخبات صعبة خاصة عندما تلعب على أرضها وبين جماهيرها وليس كما هو حالنا نهزم بهدفين أمام اليابان في عقر دارنا.
الجماهير والإعلام وقبل الجولة الأولى في التصفيات ظهروا متشائمين من مستوى المنتخب ولم يستبشر أحدا خيرًا للمنافسة حتى عند مواجهة متتخبات لاتملك ربع إمكاناتنا، الجميع وضع الأسباب ووضع الحلول والعلاج، ولكن دائماً تسير الرياح بما لاتشتهي السفن، ولاحياة لمن تنادي ويبقى الحال بلا حلول.