وأشار إلى أن هذه الدول تواجه من جهة أخرى مستوى مديونية قياسيًا هو الأعلى منذ 2006، وهو ما يلقي بتبعاته بصورة متزايدة على الاحترار المناخي ويؤجج عدم الاستقرار السياسي وانعدام الأمن والحروب.
الناتج الداخلي الإجمالي
وذكر التقرير أن الأفقر بين هذه الدول عانت أكثر من سواها من جائحة كوفيد، مسجلة تراجعًا وصل إلى 14% في ناتجها المحلي الإجمالي للفرد بين 2020 و 2024، في حين يتحتم عليها استثمار ما يوازي 8% من ناتجها المحلي الإجمالي في السنة لبلوغ أهدافها الإنمائية.يذكر أن متوسط مديونية الدول الـ 26، التي شملها التقرير، يصل إلى 72% من ناتجها الداخلي الإجمالي، بزيادة تسع نقاط مئوية عام 2023، وتخصص أكثر من 10% من عائداتها الضريبية لسداد فوائد ديونها، ولم يسمي البنك الدولي الدول الـ 26 في تقريره.