وقد حرصت هذه البرامج على تقديم معلومات شاملة حول المرض وطرق الوقاية منه، مع التركيز على أهمية الفحص المبكر ودوره المحوري في رفع نسب الشفاء.
أبرز الفعاليات
وتضمنت الفعاليات محاضرات تثقيفية قدمها نخبة من الأطباء والمختصين، إلى جانب توزيع مطبوعات توعوية وإقامة فعاليات ميدانية لتدريب السيدات على إجراء الفحص الذاتي للثدي، وتشجيعهن على الالتزام بالفحوصات الطبية الدورية.وأكد القائمون على المبادرة سعيهم لتعزيز ثقافة الوقاية وتشجيع السيدات على اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحتهن، مشيرين إلى أن الكشف المبكر يعد الخطوة الأهم في مواجهة سرطان الثدي وتحقيق نسب شفاء عالية.
وللاستفادة من الخدمات العلاجية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، يمكن اتباع الخطوات التالية: حجز موعد أو التوجه إلى أقرب مركز صحي، إجراء الفحص، إرسال النتيجة إلى العيادة المختصة لإبلاغ المريض بالنتيجة النهائية.