وأشارت إلى توفير معدات السلامة للعمال منها ﻗﻔﺎزات ﻣطﺎطﯾﺔ، وﻗﻧﺎع الوجه، وأﺣذﯾﺔ، وﻋرﺑﺔ ﻟﺣﻣل ﻣﻌدات اﻟﺗﻧظﯾف، وﺳﻠم درﺟﻰ ﻗﺎﺑل ﻟﻠطﻰ، وﻟوﺣﺎت ﺗﺣذﯾرﯾﺔ وإرﺷﺎدﯾﺔ.
وحددت وتيرة التنظيف المكرر خلال اليوم، واليومي والأسبوعي، والسنوي الذي يشمل التنظيف العميق لجميع التركيبات وأنظمة التهوية، ووحدات النارة وأنظمة الصرف الصحي.
تنظيف وتعقيم
وأكدت على ضرورة نشر الوعي بأهمية معالجة التشوه البصري لما له من مردود إيجابي على الصحة والبيئة والمجتمع، وتفعيل الشراكة والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية بمختلف التخصصات لإكسابهم الخبرات العملية تحت إشراف المختصين مع تأمين كافة احتياجات التدريب، والتشجيع والتوعية بأهمية التطوع، والمتابعة والتحديث الدوري لقياس مؤشرات أداء ”رضا المستفيدين“، ودراسة مدى إمكانية تطبيق الحلول المقترحة المقدمة من المواطنين والمقيمين. وحددت أيضًا خطوات التنظيف النموذجية وتشمل على الترتيب، نظيف دورة المياه يجب وضع لوحة ارشادية ”مغلق للتنظيف“ عند المدخل، وإفراغ حاويات النفايات وتنظيفها، وملء الموزعات من ورق تواليت وصابون اليد وغيرها.
وتتضمن الخطوات أيضًا تنظيف وتعقيم الأحواض، وفتحات التهوية والمباول، وغسل ممسحة المرحاض، وتنظيف المرايا والأسطح، ومسح وتجفيف الأرضيات.
وشددت الوزارة على التنظيف والتعقيم المنتظم مرة واحدة في اليوم على الأقل، مع الاهتمام الخاص بالأسطح المعرضة للاستخدام المتكرر مثل مقابض الأبواب وصنابير المياه والمراحيض والمغاسل والمباول، والتهوية المناسبة، لضمان تجديد الهواء ومنع تواجد الروائح غير المرغوب بها، والحد من انتشار الأمراض.
وأكدت أيضًا على التخلص السليم من النفايات يجب تفريغ صناديق القمامة بانتظام ووضع أكياس داخلها لمنع تراكم النفايات والحد من ظهور الآفات.