الجودة، الشريكة الجديدة التي رشحتها الفاعلية مع الكفاءة، واختارت الجودة مشاركة العمل لضمان تقليل التلف الذي يمكن أن يحدث، ولتعمل منتجات الشركة بشكلٍ صحيح، وذلك من خلال تقديم خططٍ تركز على استراتيجية تحسين لأقسام الشركة مع منتجاتها في نفس الوقت، فإعداد البيانات المالية لشركة في الربع الأول بدون وجود أخطاء هو ثمرة جهود الجودة، والعمل، وأطلق الاثنان على نفسيهما بعد الاتحاد اسم جودة العمل.
الاقتصاد، الشريك الجديد الذي رشحته الكفاءة، فمعرفته في أحوال السوق، والشركة المنهارة جعلته راغبًا في مؤازرة الموارد التي تتكبد الكثير من الأموال؛ فالموظفون يعتبرون أهم موارد الشركة، فمراعاتهم خلال العمل تعزز ربحية الشركة والموارد المالية، والتقنية تحتاج الكثير من الوقت، والجهد، فاقترح الاقتصاد تقسيم الموارد حسب الاحتياج إليها، فتقنين استهلاك الموارد بشتى أنواعها قد ينعش الشركة مرةً أخرى في أسوأ حالاتها، ويحفز على معرفة كيفية التعامل مع المشاكل في المستقبل - بإذن الله -، فأصبح اقتصاد الموارد الاسم الجديد لتحالف الاثنين.
عادت الشركة للحياة، وازدهر الإنتاج، فالكفاءة، والفاعلية صنعتا سرعة الإنجاز، وجودة العمل، وأيضًا اقتصاد الموارد بالشراكات الاستثنائية، وارتفعت أرباح الشركة، وأصبحت من أقوى الشركات في مجالها.
@bayian03