حملات التحصين ضد الحصبة والنكاف
وأوضح الدكتور عسيري أن هذه الأمراض، رغم انخفاض انتشارها محليًا، لا تزال مستوطنة في الدول المجاورة، مما يستدعي تعزيز المناعة لمواجهة عدواها الشديدة وسرعة انتشارها.وأكد أن الحصبة ليست مجرد طفح جلدي وارتفاع في الحرارة، بل لها مضاعفات متعددة، تشمل تثبيط المناعة، مما يجعل الطفل عرضة للإصابة بأمراض معدية أخرى.
وأشار إلى أن تحقيق نسبة مناعة مجتمعية تصل إلى 95% فما فوق، والمحافظة على هذه النسبة لعدة سنوات، هو شرط أساسي لإيقاف سريان المرض وضمان الحماية المستدامة للأجيال القادمة.