حفاظ على النظافة
وقال مصطفى الخوفي «زائر للشاطئ»: دائمًا ما نحرص على الخروج لشاطئ العقير برفقة الزملاء، لما يمثله هذا الشاطئ من جمالية، ومن أجل الاستمتاع بما يتميز به، وكون هذا المكان قريبًا من مدن وبلدات الأحساء، حيث يجد الزائر الراحة في الجلوس، خاصةً مع نظافته، ووجود المواقع الزراعية من المسطحات الخضراء، داعيًا إلى الحفاظ عليه وعلى نظافته، بعدم إلقاء المخلفات أو بقايا الطعام.وذكر د. محسن العواودة ”زائر أردني“ مقيم في الأحساء، أحد أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل، أنه من ضمن المرتادين بشكل دوري لشاطئ العقير؛ لما يتمتع به هذا الشاطئ من خدمات متوفرة، والأجواء الجميلة التي يتمتع بها، موضحًا أن أبرز ما يميز الشاطئ هو مرتاديه، والعديد من الخدمات المتوفرة، مقل مواقد الشوي، ومغاسل التنظيف، وتوفر المياه، وأماكن جلوس للعائلات.
إقبال كبير
وأكد أنور صلاح «زائر للشاطئ» من السودان، أن الأجواء في شاطئ العقير جميلة، وأنه يزور الشاطئ لأول مرة، حيث حرص على التواجد برفقة الأهل، وأنهم حضروا من الجبيل، ومن منطقة الرياض، واختاروا شاطئ العقير نظرًا لما يتميز به.ولفت عيسى الوباري «زائر للشاطئ» إلى الإقبال الكبير من الزوار، خاصة أن الأجواء جميلة وباردة، ومن يخرج هذه الأيام سيسعد كثيرًا، متمنيًا من الزوار المحافظة على الشاطئ ونظافته، في ظل الجهود المبذولة من أمانة الأحساء ممثلة في بلدية العقير، التي تعمل على نظافته بشكل مستمر.
وقال عبدالله بو هادي «زائر للشاطئ»: إنه خرج من الصباح برفقة الزملاء إلى شاطئ العقير؛ لاستغلال الأجواء الجميلة وهذه الأوقات للتواجد في هذا المكان الجميل، الذي يشهد ازدحامًا من مرتاديه، ونشكر أمانة الأحساء على نظافة المكان.
تطور ملحوظ
وذكر صادق الحاجي «زائر للشاطئ» أن الأجواء الرائعة لا تخلو من اجتماع الأهل في مكان جدا رائع وجميل، ونشكر أمانة الأحساء على توفير هذا المكان، ونرجو من الجميع المحافظة عليه، خاصةً أنه يعتبر متنفسًا لكثير من الأهالي.وقال جابر محمد «زائر للشاطئ»: تواجدنا بشاطئ العقير ولمسنا فرحة الأطفال وسعادتهم الكبيرة بهذا الشاطئ والأجواء الجميلة فكل الشكر لجميع القائمين على هذا المكان.