من المتوقع أن تتسبب العاصفة "سارا" في فيضانات مفاجئة وانزلاقات طينية تهدد الحياة في مناطق من أمريكا الوسطى، بما في ذلك #هندوراس. #اليوم https://t.co/4S2GYGqviX— صحيفة اليوم (@alyaum) November 15, 2024
وبحسب المركز الوطني للأعاصير في ميامي، فقد تشهد المنطقة خلال عطلة نهاية الأسبوع فيضانات مفاجئة تهدد الحياة وانزلاقات طينية.
العاصفة الاستوائية سارا
وأعادت الأحوال الجوية إلى الأذهان ذكريات موسم الأعاصير المدمر في نوفمبر 2020، عندما مرت عاصفتان قويتان عبر المنطقة، ما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من الأشخاص وتسبب في أضرار واسعة النطاق.كانت العاصفة قد وصلت إلى اليابسة مساء الخميس على بعد حوالي 105 أميال (165 كيلومترا) شمال غرب كابو جراسياس آ ديوس، على الحدود بين هندوراس ونيكاراجوا.
ومن المتوقع بعد ذلك أن تتحرك العاصفة سارا باتجاه الشمال الغربي نحو شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، لكن خبراء الأرصاد قالوا إنه من المحتمل ألا تعاود الظهور في خليج المكسيك بعد عبور يوكاتان.