أبواب الزمن
ومع التقدم في مراحل اللعبة، يجد اللاعبون أنفسهم في منزل "الجدة مزنة" الذي يأتي على هيئة ورشة عمل تقليدية غنية بالتفاصيل التراثية، وفي هذه الورشة يستخدم الفريق أدوات حرفية قديمة لفك الألغاز مما يتيح لهم الانتقال إلى المخزن الذي يعج بالمقتنيات التراثية.وبعد تجاوز التحديات في المرحلة السابقة، يصل اللاعبون إلى الغرفة السرية التي تحتضن النول الأثري، حيث يجب عليهم تشغيله باستخدام أدوات تقليدية مثل المغزل ونسيج السدو لاستكمال المهمة.
"أبواب الزمن" ليست مجرد لعبة، بل تجربة تعيد إحياء التراث في أذهان الصغار، وتربط الحاضر بالماضي بأسلوب تفاعلي ما يجعلها وسيلة فريدة لتعزيز الوعي بالثقافة السعودية من خلال الترفيه.