وأكدت أن فعاليات هذا العام يتزامن مع وضع مؤسف ومؤلم، لافتة الانتباه إلى أنه لا يوجد مبرر لسياسة العقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني.
غزة تحت الأنقاض
وتابعت بانوفا قائلة: إنه بعد مرور عام لا تزال غزة تحت الأنقاض، فهناك ما يزيد على عشرات الآلاف من الفلسطينيين وقعوا ضحايا جراء تلك الحرب الغالبية العظمى فيها من النساء والأطفال.وأشارت المسؤولة الأممية إلى أن العمليات الإسرائيلية العسكرية، والتوسع في المستوطنات، والإخلاءات، وأعمال العنف والتهديد، تؤثر وتضيف من هذا الألم والظلم الواقع على الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة العمل على تقديم المساعدات الإنسانية لفلسطين من خلال عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ودعم دورها المُكَلّفَة به.