ووفقًا لمصادر طبية، بلغ عدد القتلى نحو 100 شخص، مع تكدس الجثث في المستشفى الإقليمي والمشرحة التي لم تعد تستوعب المزيد.
وصرّح أحد الأطباء قائلاً: “هناك نحو 100 قتيل، والجثث موزعة في المستشفى والممرات بشكل مروع”. وأكد طبيب آخر أن الحصيلة تتضمن “عشرات القتلى”، مما يعكس حجم الكارثة.
وتأتي هذه المأساة لتذكر العالم بالخسائر البشرية المأساوية التي يمكن أن تترتب على أحداث رياضية تتحول إلى ساحات للعنف، بدلاً من كونها منصة للتواصل والاحتفال الرياضي.
@Karimalfaleh