ويحظى الملف السعودي بدعم غير مسبوق، حيث أعلنت 170 دولة تأييدها له، مع إبداء إعجاب واسع بالمحتوى المقدم والجدية التي يتمتع بها الملف.
وأظهر العرض التزاماً واضحاً بمعايير الاستضافة والجدول الزمني لتطوير البنية التحتية، بما في ذلك تجهيز الملاعب والمشاريع الرياضية المرتبطة بالبطولة.
من جانبها، أشارت مصادر داخل "فيفا" إلى أن المعايير التي قدمتها السعودية تمثل نموذجاً مرجعياً لأي دولة ترغب في استضافة المونديال مستقبلاً، مما يعكس قوة الملف السعودي ومصداقيته.
ويبدو أن الملف السعودي فرض نفسه بقوة على الساحة العالمية، وسط إشادات واسعة بقدرته على تقديم نسخة مميزة من البطولة العالمية.