حيث نحتفي هذا العام بالتزامن مع إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة العربية السعودية باستضافة كأس العالم 2034، وإيماناً وتثميناً بما يؤدونه رِجالُ الأمن مِن واجبٌ وطني وتضحياتٌ نبيلة في تطبيق القوانين والأنظمة والوقوف كدرعٌ رادعٌ في وجهِ كُلِ مُخالفٍ لها؛ لتحقيق الأمن الاجتماعي وتنمية الوطن وازدهاره، باعتبار أن الأمن أساس التنمية وأهم مقومات النمو والازدهار.
يُصادف يوم الشرطة العربية الثامن عشر من ديسمبر في كلِ عام، لإحياء حدث مهم في مسيرة العمل الأمني العربي المشترك، وهو انعقاد أول مؤتمر لقادة الشرطة والأمن العرب في عام (1972م). حيث يُعد شِعاراً لتعاون المسؤولين عن الأمن العربي، وتقديراً للجهود الوطنية الأمنية التي يقوم بها رجال الشرطة والأمن العرب.
الشرطة في المملكة العربية السعودية تُمثل دوراً محورياً بأداء مهامها ومسؤولياتها في خدمة المجتمع وتوفير الأمن والحماية، إذ نشيد بالجهود التي يبذلها رجال الأمن في ميادين العمل لأداء رسالتهم الأمنية العظيمة في الحفاظِ على الأمن والأمان للمواطن والمقيم على أراضي الوطن الكريم، المملكة العربية السعودية بتوجيه قياداتها الحكيمة وعَراب رؤيتها العظيمة.
حيث نحتفي هذا العام بالتزامن مع إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة العربية السعودية باستضافة كأس العالم 2034، وإيماناً وتثميناً بما يؤدونه رِجالُ الأمن مِن واجبٌ وطني وتضحياتٌ نبيلة في تطبيق القوانين والأنظمة والوقوف كدرعٌ رادعٌ في وجهِ كُلِ مُخالفٍ لها؛ لتحقيق الأمن الاجتماعي وتنمية الوطن وازدهاره، باعتبار أن الأمن أساس التنمية وأهم مقومات النمو والازدهار.
حيث نحتفي هذا العام بالتزامن مع إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة العربية السعودية باستضافة كأس العالم 2034، وإيماناً وتثميناً بما يؤدونه رِجالُ الأمن مِن واجبٌ وطني وتضحياتٌ نبيلة في تطبيق القوانين والأنظمة والوقوف كدرعٌ رادعٌ في وجهِ كُلِ مُخالفٍ لها؛ لتحقيق الأمن الاجتماعي وتنمية الوطن وازدهاره، باعتبار أن الأمن أساس التنمية وأهم مقومات النمو والازدهار.