مهرجان الرياض للمسرح
أداء فريق العمل والأسلوب الإبداعي للسرد جعل العرض محطة بارزة أثارت إعجاب الجميع.في سياق مختلف، عرضت مسرحية "غيمة"، التي حملت الجمهور إلى قرية جنوبية، حيث تسرد قصة طفل رضيع، "مزهر"، تتركه والدته عند امرأة أخرى خوفًا من الجوع.
ويكبر "مزهر" ويعيش قصة حب مع "غيمة"، التي تتشابك حكايتها مع شخصيات مؤثرة وأحداث درامية مشوقة أثرت القلوب وأثارت العقول.
فعاليات مهرجان الرياض للمسرح
اليوم العاشر من المهرجان أثبت مكانته بقوة بين الفعاليات، وسط إشادة واسعة بالتنوع والجودة التي ميزت العروض المسرحية.يختتم اليوم المهرجان بحفل تكريمي للمسرحيات المشاركة والفرق المسرحية، بحضور نخبة من الفنانين والمبدعين في مجال المسرح، ليكون ختام الدورة الثانية حدثًا استثنائيًا يليق بحجم التميز والإبداع.
كان شهد مهرجان الرياض للمسرح في يومه الثامن، تفاعلًا كبيرًا من الجمهور وحضورًا استثنائيًا، وسط فعاليات متنوعة، وتضمنت الفعاليات، ورشة تدريبية بعنوان "الممثل على المسرح".
هذا إلى جانب أعمال مسرحية، مستعرضة مفهوم التمثيل بوصفه "العيش الحقيقي في ظروف متخيلة"، علاوة على تمارين التنفس العميق، في محاولة لتعزيز قدرة الممثلين على التركيز والتعبير.