في وطني حركة تنموية لا تهدأ وحراك تطوير يستديم ورؤية طموحة تسابق الزمن وتستشرف المستقل لتبلغ عنان السماء.. العام 2024 رحل وكان فيه وقفات وقمم وعلو في الهمم لنا في بعض منها وقفة بحسب ما رصدت صحيفتنا الغراء «اليوم» بأن المملكة وخلال العام الماضي استقبلت مائة زعيم دولي، واحتضنت ستة قمم جمعت قادة العالم، تناقش القضايا، وترسم حلوًلا ناجعة للتحديات المشتركة، وفيما تتعدد القمم والمؤتمرات.. هذه الأرقام هي جزء من المشهد العام للموقع الريادي والموقف المؤثر للمملكة على المستويات الإقليمية والدولية ودلالة اخلى على تعزيز أدوارها في كل ما يحقق أمن واستقرار المنطقة وسلامة الإنسان معما كان الظرف والزمان كجزء من نهج تاريخي راسخ في هذه البلاد منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء «يحفظهما الله» .
مشهد الفرح والبهجة التي ترسم محيا كل مواطن ومواطنه في كل مناسبة وطنية اجمالا وعند لحظة اعلان استضافة المملكة العربية السعودية لنهائيات كأس العالم 2034 على وجه التحديد رسمت لوحة أخرى لمشاعر الحب والولاء والفخر والاختزاز التي نشعر بها كسعوديين في هذا الوطن الذي يغدق بعطائه ويستمر في إنجازاته ويرتقي بطموحاتنا ويضمن جودة حياتنا.
@DrAL_Dossary18