هل يعقل ان تربك رشة مطر محافظة الأحساء، وتظهر تقصير أكثر من دائرة حكومية خدمية في المحافظة؟
حتى بات البعض يعتقد ان بعض الإدارات لا تملك خططا لمواجهة أي طارئ، بما فيها المطر الذي يهطل علينا كل عام، وهو مطر لا يضاهي حتما ما يهطل على مناطق أخرى من حيث الكثافة، ولكنها أثبتت قدرتها على التعامل معه.
هل يتعامل بعض المسئولين في تلك الدوائر مع مثل هذه الأمور بالبركة؟
أخشى وأتمنى ان لا يكون ذلك صحيحاً.