رغم ما تتعرض له منطقة الشام عامة ولبنان خاصة من الامطار الغزيرة والثلوج الكثيرة والبرد القارس الا ان كل هذا لم يمنع الشاعر الكبير نايف صقر من السفر لبيروت فقد تواجد الصقر فيها مؤخرا لأنه يكن لها حبا خاصا يحمله في قلبه النابض شعرا.. فهو يعتبرها الأجمل والشاعر دائما يبحث عن الجمال بطبيعته. فهل نرى بيروت عنوانا لقصيدة جديدها للصقر؟